If you feel like your sex life isn't what it used to be, then this handy guide will show you how to spice things up in the bedroom.
reviews
reviews
كيف يتغير الرضا الجنسي بمرور الوقت في علاقات معظم الناس؟
أكره أن أكون حاملًا للأخبار السيئة، لكن الأبحاث تُظهر أنه في حين أن الرضا يرتفع عادة خلال السنة الأولى للزوجين معًا، فإنه يبدأ عادة في الانخفاض ببطء وثبات بعد ذلك.
جزء كبير من السبب في ذلك هو أن الناس يشعرون بالملل بسهولة من الروتين الجنسي.
البشر دومًا “متحمسون” للتجديد في غرفة النوم، لذلك عندما يبدأ الناس في ممارسة الجنس مع شخص واحد فقط ويفعلون ذلك بنفس الطريقة في كل مرة، تميل الإثارة إلى الخفوت بسرعة.
لكن لحسن الحظ، هذا لا يعني أن حياتك الجنسية محكوم عليها بالفناء إلى الأبد.
إذا كنت على استعداد لبذل القليل من الجهد، فيمكنك تحويل غرفة النوم المملة إلى جنة جنسية تسعدك أنت وشريكتك باستمرار.
استخدم هذه النصائح للانطلاق في طريق الإثارة والمتعة المستمرة.
الوضع التبشيري هو الوضع الجنسي الأكثر شيوعًا.
في حين أنه رائع لتلامس الجلد مع الجلد، والتقبيل، والنظر في عيون بعضنا البعض، إلا أن هناك العديد من الأوضاع الأخرى لاستكشافها والتي يمكن أن تؤدي إلى المزيد من المتعة.
من خلال تغيير الأوضاع، يمكنك تعديل العمق وسرعة الإيلاج والوصول لمناطق مختلفة مثيرة للشهوة الجنسية.
لا يقتصر تغيير الأوضاع على الإيلاج فقط - فالأوضاع المختلفة للجنس الفموي يمكن أن تغير كل شيء أيضًا.
خذ الجنس إلى آفاق جديدة وجرب ممارسة الجنس واقفًا في المرة القادمة.
الوقوف يفتح الكثير من الأوضاع المحتملة!
في حين أن الوقوف قد يبدو في البداية أنه يمثل تحديات لأولئك الذين يقلقون بشأن الحفاظ على توازنهم أو الشركاء ذوي الأطوال المختلفة كثيرًا، يمكنك عادة التعامل مع هذا من خلال الاستفادة من محيطك.
على سبيل المثال، قد تتكئ على الحائط، أو ربما نجلس الشريكة على ركبتيها أو تنحني على منضدة.
يمكن أن تسمح لك أوضاع الوقوف باستخدام يديك بطرق مختلفة وتجربة زوايا جديدة للإيلاج، والتي يمكن أن تخلق أحاسيس لن تشعر بها وأنت مستلقٍ.
يمكنك أيضًا تجربة الجنس الفموي حيث يجلس أحد الشريكين على ركبتيه بالأسفل والآخر يقف في الأعلى.
يستخدم البعض هذا الوضع كشكل من أشكال اللعب على السيطرة، لكن ليس من الضروري أن يكون له هذه الدلالة.
يمكنكما التناوب على فعل ذلك مع بعضكما البعض حتى يشعر كل منكما بأحاسيس جديدة.
بعد الوضع التبشيري، من المحتمل أن يكون الوضع الخفي ثاني أكثر الأوضاع الجنسية شيوعًا.
يستمتع به الكثيرون ببساطة لأنه يسمح بإيلاج أعمق.
ومع ذلك، فالرجل قد يستمتع أيضًا بالمنظر، بينما قد تجد الشريكة أنه من الأسهل تحفيز نفسها مقارنةً بالوقت الذي يكون فيه الرجل في الأعلى، مما قد يسهل عليها الوصول إلى النشوة الجنسية.
يجد البعض أيضًا أنه من الأسهل والأمتع ممارسة الجنس الفموي في هذا الوضع.
في هذا الوضع، يكون الرجل مستلقيًا على ظهره، بينما تجلس المرأة في الأعلى وتبدأ جولة الركوب.
يجد الكثيرون أن هذا الوضع مثير جدًّا لأنه، مثل الوضع التبشيري، لا يزال بإمكانكما النظر في عيون بعضكما ويتيح الفرصة للتقبيل، ولكن يمكنكما أيضًا رؤية ولمس بعضكما البعض بطريقة مختلفة.
يتيح هذا الوضع أيضًا للمرأة مزيدًا من التحكم في عمق وسرعة الدفع.
بالطبع يمكنك أيضًا عكس هذا الوضع من خلال جعل المرأة تواجه الاتجاه الآخر، مما يوفر زاوية اختراق مختلفة ورؤية مختلفة.
يمارس بعض الأشخاص الجنس الفموي أيضًا في هذا الوضع - يُطلَق عليه أحيانًا “الجلوس على الوجه”.
يحبها الكثيرون كطريقة سهلة لتبديل السيطرة.
ومع ذلك، كوني حذرة في هذا الوضع للتأكد من أن الرجل الموجود في الأسفل لا يزال بإمكانه التنفس بشكل مريح.
الجنس الفموي المتزامن احتمال آخر.
ليس بالضرورة أن يناسب الجميع لأنه يتطلب مزيدًا من التركيز والمرونة، لكن الكثيرين يستمتعون به.
المفتاح هنا تعلم تعدد المهام حقًّا: تحقيق التوازن الصحيح بين الاهتمام بمتعة شريكتك مع التركيز أيضًا على نفسك.
هذه ليست قائمة شاملة لجميع الأوضاع المحتملة بالطبع.
أطلق العنان لإبداعك!
حتى أن شيئًا بسيطًا مثل وضع وسادة تحت ظهر شريكتك قد يغير زاوية الإيلاج وعمقه.
وأيضًا، عندما يتعلق الأمر بما ناقشناه هنا جنبًا إلى جنب مع جميع معلومات الأوضاع الموجودة على الإنترنت، فكن دائمًا على دراية بجسدك ومرونتك وقيودك البدنية.
إذا كان هناك شيء مؤلم أو غير مريح، فتوقف وجرب شيئًا آخر - الأمر لا يستحق المخاطرة بالإصابة.
يعتقد بعض الرجال أن استخدام الألعاب الجنسية أو غيرها من منتجات البالغين أثناء ممارسة الجنس يعني بطريقة ما أنهم ليسوا “رجالًا بما يكفي” للقيام بالمهمة، لكن هذا ليس صحيحًا على الإطلاق.
الألعاب الجنسية -مثل الأفلام الإباحية- تجديد يمكنك الاستمتاع به أنت وشريكتك معًا، وتظهر الأبحاث أن الأزواج الذين يستخدمون الألعاب الجنسية مع بعضهم البعض يميلون إلى الشعور بالرضا الجنسي أكثر.
يمكن أن تقدم الألعاب الجنسية أشكالًا جديدة ومختلفة من التحفيز، ولكن يمكن أيضًا استخدامها لتمديد اللقاء الجنسي بعد بلوغ أحد الشريكين للنشوة (أو إذا بلغ أحد الشريكين النشوة عدة مرات).
أكمام إمتاع الذات ليست فقط لممارسة إمتاع الذات - يمكنك أيضًا إدخالها في اللعب المشترك.
على سبيل المثال، يمكن استخدامها أثناء المداعبة للمساعدة في الجنس اليدوي (handjob)، ويمكن استخدامها بين جولات الإيلاج، أو يمكن لشريكتك استخدامها عليك أثناء ممارستك الجنس الفموي عليها.
هذه البخاخات تجعل قضيبك أقل حساسية مؤقتًا، مما يسمح لك بالاستمرار لفترة أطول قبل بلوغ النشوة، الأمر الذي يمكن أن يمنح شريكتك فرصة أفضل لبلوغ النشوة الجنسية من خلال الإيلاج، أو مساعدتكما على بلوغ النشوة الجنسية في نفس الوقت.
بخاخات التأخير أيضًا أداة رائعة للرجال الذين يعالجون سرعة القذف، فهي تساعدهم على الاستمرار لأكثر من الفترة التي يأخذونها حتى بلوغ النشوة الجنسية عادة.
إذا كنت تبحث عن طرق لإضفاء الإثارة على حياتك الجنسية، ولكنك لا تستخدم المزلقات، فقد يفوتك الكثير.
المزلق صديقك، ويمكنه أن يجعل الجنس أفضل.
بدون تزليق كافٍ، يمكن أن يكون الجنس غير مريح لكلا الشريكين، وهذا سبب أن المزلقات طويلة الأمد التي تقلل الاحتكاك يمكن أن تجعل الجنس أمتع.
هذا مهم بشكل خاص إذا كان لديك شريكة تعاني من مشاكل مع الجفاف المهبلي أو ألم أثناء ممارسة الجنس -تظهر الأبحاث أن المزلقات وسيلة فعالة للتعامل مع هذه المشاكل.
المزلقات وسيلة فعالة للتعامل مع هذه المشاكل.
بغض النظر عن الإكسسوارات أو المستجدات التي تدخلها على غرفة النوم، إذا كنت لا تعتني بنفسك خارج غرفة النوم، فقد لا تحقق هدفك المنشود.
عوامل أسلوب الحياة -بما في ذلك النظام الغذائي والتمارين الرياضية واستهلاك الكحول والتدخين- من بين الأسباب الرئيسية لضعف الانتصاب.
إن تغيير أسلوب حياتك ليس مفيدًا لصحتك العامة فحسب، بل يمكن أن يمنحك أيضًا انتصابًا أقوى.
في الواقع، أظهرت الدراسات أن خسارة الوزن وحدها يمكنها في الواقع علاج ضعف الانتصاب لدى العديد من الرجال.
كجزء من أسلوب حياة صحي، يمكنك أيضًا التفكير في تناول مكمل غذائي للذكور مصمم لدعم وظائف الجهاز القلبي الوعائي بالإضافة إلى جهودك الأخرى.
خلق جو مريح أمر بالغ الأهمية لممارسة الجنس الرائع - فكلما شعرت أنت وشريكتك براحة أكبر، كان من الأسهل على الجميع قضاء وقت ممتع.
تدعم الأبحاث هذا الأمر: الأزواج الذين يستغرقون وقتًا أطول لتهيئة الجو العام يكونون أكثر رضا جنسيًا.
إن ممارسة الجنس في ظلام دامس يعني أنه لا يمكنكما النظر في عيون بعضكما البعض أو الاستمتاع بالمشاهدة، ولكن في نفس الوقت، فإن ممارسة الجنس في غرفة ذات إضاءة ساطعة يمكن أن تجعل بعض الناس يشعرون بالخجل.
الحل الوسط الأمثل هنا أنه يمكنك خفت الأنوار أو إشعال بعض الشموع.
يمكنك حتى إشعال الشموع المعطرة لإضفاء رومانسية على الجو.
الملاءات المتسخة ليست مثيرة، ولا غرفة النوم الفوضوية.
غالبًا ما تجعلنا الألفة كسالى أو قانعين، وهذا سبب أن الكثير من الناس لا يبذلون نفس القدر من الجهد لخلق بيئة جنسية جذابة في علاقة طويلة الأمد.
ومع ذلك، إذا بذلت مجهودًا كما فعلت عندما كنت عازبًا، فمن المحتمل أن تجد أنك تمارس الجنس أكثر.
فكر في الأمر بهذه الطريقة: لمجرد أنك متزوج، فهذا لا يعني أنه يجب عليك التوقف عن تمضية أمسيات رومانسية مع زوجتك.
الجنس تجربة متعددة الحواس. الأمر لا يتعلق فقط باللمس والأحاسيس الجسدية.
ويتعلق أيضًا بما يمكنك رؤيته وشمه وتذوقه وسماعه.
فكر في الطرق التي يمكنك من خلالها الاستفادة من كل هذا، مثل ارتداء ملابس داخلية مثيرة (النظر)، أو استخدام زيت تدليك معطر (الشم واللمس)، أو استخدام المزلقات أو الواقيات الذكرية، أو إحضار الطعام إلى غرفة النوم (التذوق)، أو تشغيل بعض الموسيقى في الخلفية (الصوت).
لا يتعين عليك القيام بكل هذه الأشياء في نفس الوقت بالطبع - فكر في كيفية الاستفادة من جميع حواسك (وحواس شريكتك) للانتقال بالجنس إلى مستوى آخر.
هل ما زلت تتغازل أنت وشريكتك كما اعتدتما؟
إذا كان الأمر كذلك، فهذا رائع. إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد يكون الوقت قد حان لإعادته لأنه يمكن أن يساعد في الحفاظ على الشغف بينكما.
المغازلة لا تتعلق فقط بالمبادرات الجنسية - بل تتعلق بإظهار اهتمامك العام بالشخص الآخر، مما يعني أن السلوكيات غير الجنسية مهمة أيضًا.
فكر في تصرفات رومانسية عشوائية، مثل الزهور المفاجئة أو الهدايا التي لا ترتبط بمناسبة معينة.
أو اعرض أن تؤدي بعض المهام بدلُا من شريكتك عندما يكون لديها الكثير من العمل أو يبدو عليها التوتر.
يمكن أن تساعدكما هذه الأنواع من الأشياء على البقاء على تواصل عاطفي، وهو أحد المكونات الرئيسية للشغف في العلاقات طويلة الأمد.
كل شخص تقريبًا لديه تخيلات جنسية.
ومع ذلك، لم يشارك الكثير منا هذه التخيلات أبدًا مع شريكة، ناهيك عن تحقيقها معها.
قد يمنعنا هذا من الحصول على كل ما نريده من حياتنا الجنسية.
توصلت الأبحاث إلى أن الأزواج الذين يتمتعون بأسعد حياة جنسية هم غالبًا من يشاركون ويحققون تخيلاتهم الجنسية مع بعضهم البعض، مما يدل على أهمية التواصل الجنسي.
عليكما أن تخبرا بعضكما البعض بما تريدانه للحصول عليه.
استكشف طرقًا لمشاركة تخيلاتك!
ابدأ محادثة أو العب لعبة أو نزِّل تطبيقًا - هناك طرق عديدة يمكنك من خلالها القيام بذلك.
معظم الناس لديهم تخيلات حول كونهم أكثر ميلًا إلى المغامرة الجنسية.
في حين أن الجنس في الأماكن العامة حد خيالات المغامرات الأكثر شيوعًا، لا يمكننا أن نوصي بالقيام بذلك لأنه غير قانوني.
ومع ذلك، هناك الكثير من الطرق الأخرى لرفع مستوى المغامرة في حياتك الجنسية.
على سبيل المثال، يستمتع بعض الأشخاص باستخدام الهزازات التي يتم التحكم فيها عن بُعد على بعضهم البعض.
يمكن إدخال بعض هذه الألعاب، بينما يمكن ارتداء ألعاب أخرى حول القضيب.
في كلتا الحالتين، يتحكم أحد الشركاء في سرعة وشدة الاهتزازات عبر جهاز تحكم عن بُعد أو تطبيق على هواتفهم.
يستخدمها بعض الأشخاص للعب المتكتم في الأماكن العامة أو للعب عند بعد الأشخاص عن بعضهم.
قد يستمتع الآخرون بالخضوع أو لعب الأدوار، وكلاهما يمكن أن يضيف الإثارة والمغامرة إلى حياتك الجنسية.
لا يهم كثيرًا ما تفعله طالما أنه بالتراضي وآمن وقانوني - ما عليك سوى البحث عن طرق جديدة تناسبك لإضافة الإثارة الجنسية على حياتك.
غرفة النوم هي المكان الأكثر شيوعًا لممارسة الجنس، ولكن ليس من الضروري أن تكون المكان الوحيد الذي تمارس فيه الجنس.
في بعض الأحيان، قد يؤدي تغيير الأماكن فقط إلى منح الجنس الدفعة الإضافية التي يحتاج إليها.
يمكن أن يشمل ذلك ممارسة الجنس في غرف مختلفة من المنزل، أو ربما حتى حجز غرفة في فندق.
قد يكون هذا أصعب على الأزواج الذين لديهم أطفال، لكنه يتطلب القليل من التنسيق الإضافي لتخطيط تغيير المكان في الأوقات التي يكون لديكما فيها شخصًا يراعي الأطفال أو عندما يكون الأطفال خارج المنزل.
لا يهم كثيرًا أين تذهب - ما عليك سوى العثور على بيئة يشعر فيها كلاكما بالحرية والراحة لإطلاق العنان لأصواتكما واستكشاف أجساد بعضكما البعض.
يمكن أن تكون الرسائل الجنسية وسيلة مثيرة لتذكير شريكتك طوال اليوم أنك تفكر فيها...عارية.
لا يتعلق الأمر بإرسال صور لقضيبك؛ بل بإرسال رسائل شبقة ستجعلها حقًّا مثارة وتوضح لها مدى رغبتك فيها.
على سبيل المثال، قد تتحدث عما تريد فعله بها في المرة القادمة التي تمارسان فيها الجنس، أو تتحدث عن لقاءات سابقة بينكما كانت مثيرة، أو تخبرها عن أنها تثيرك، أو أن تشارك تخيلاتك.
غالبًا ما تكون أفضل النصائح حول كيفية إضفاء الحيوية على حياتك الجنسية عقلية نوعًا ما - عليك أن تفكر فيها أكثر.
لذا، أرِها إبداع عقلك، فعقلك في النهاية أكبر عضو جنسي لديك.
لقد مرَّرنا جميعًا ملاحظات أو رأينا ملاحظات تُمرَّر بين الزملاء في المدرسة في مرحلة ما من حياتنا.
في ذلك الوقت كان الأمر يبدو وكأنه الوسيلة الوحيدة الأسرع والأوضح لقول: أنا معجب بك!
سواء نجح من أرسل الملاحظة أو تحطمت أحلامه، فإن فعل تمرير الملاحظات أثار بعض الضحك ومشاعر التقدير.
في الوقت الحاضر لدينا الرسائل النصية ووسائل التواصل الاجتماعي التي تتعارض مع الهدف، ولكن لا تنسَ هذا الأسلوب المنسي منذ فترة طويلة!
إذا كنت تعيش مع شريكتك، فحاول ترك ملاحظات حب عشوائية في جميع أنحاء المنزل حيث تعرف أن شريكتك ستراها دون قصد.
سيفيد هذا النشاط كلاكما حيث ستحتاج إلى التفكير بطريقة إبداعية فيما ستقوله وتعلم أنه سيجعلها تبتسم.. أو جعلها مثارة.. وسيفيد شريكتك من خلال إظهار تقديرك وحبك لها.
فكر في الإثارة التي قد تحصل عليها من قراءة ملاحظة شاكرة ومحبة ومثيرة من حب حياتك.
هذه المهمة البسيطة ستجلب لك الكثير من المتعة، جربها!
إذا كنت تريد أن تصبح مبدعًا حقًّا، فاكتب ملاحظاتك وأرسلها بالبريد.
ربما يمكنك أيضًا إرسال هدية مثيرة معها بحيث يمكن لكلاكما الاستمتاع بها في المرة القادمة التي تمارسان فيها الجنس لإضافة عنصر جديد من الإثارة.
ولا تنسَ عنصر المفاجأة لأن شريكتك بالتأكيد لن تشك في أنك أنت المرسل!
هناك شيء رائع يُسمى بالتقويم. والأفضل من ذلك أننا جميعًا لدينا تقويم على هواتفنا.
ما الأفضل من هذا لضمان إثارة حياتك الجنسية.
يمكنك مع شريكتك التخطيط مسبقًا والقول إن السبت المقبل هو اليوم الذي سنلتزم فيه بوقت مثير.
في الواقع، يمكن لهذه الخطوة أن تعزز مستويات السعادة.
في دراسة استقصائية شملت 25000 من الأزواج على مدى أربعة عقود، أظهرت النتائج أن الزوجين الذيْن مارسا الجنس مرة واحدة على الأقل في الأسبوع كانا أكثر سعادة من أولئك الذين لم يمارسوا الجنس بنفس الوتيرة.
بالإضافة إلى ذلك، يمنحك التخطيط لوقت الحميمية شيئًا تتطلع إليه ويساعدك على حظر أي مواعيد واردة أو لقاءات أو أحداث أخرى غير الوقت الرومانسي مع شريكتك
هل سمعت من قبل هذا القول: “لا يهم السعر، بل الفكرة”؟
هذا القول ينطبق على تقديم الهدايا لأحبائنا.
يعتقد الكثير من الأشخاص في العلاقات أن الهدايا يجب أن تكون باهظة الثمن ومكلفة للتعبير عن حبهم.
لسوء الحظ، ليس لدى الجميع القدرة على الإنفاق بلا مبالاة على الهدايا باهظة الثمن في كثير من الأحيان.
هذا يؤدي إلى عدم تقديم هدايا على الإطلاق.
ما ينساه الكثير من الأزواج هو أن الهدايا البسيطة ذات المعنى لها تأثير أكبر بكثير لأنه يمكنك منحها بشكل متكرر ويمكن أن تكون مبدعة للغاية.
إحدى الأفكار التي سمعناها من مستخدم مجهول هي أنه بدأ في كتابة يوميات وسجل قائمة لمدة عام كامل من الأشياء الجيدة والمشجعة والمحبة التي فعلتها زوجته على مدار العام.
Oفي ذكرى زواجهم، أعطاها الدفتر كهدية وطلب منها قراءته.
أوضح أن زوجته قد دمعت عينيها من الفرح والتقدير لأنه قام بمثل هذه المهمة وكان بمثابة تذكير لها بأنها محبوبة وأن أفعالها على مدار العام لم تمر مرور الكرام.
هل ذكرنا أن هذه الهدية لم تكلف الرجل شيئًا سوى شراء الدفتر؟
في بعض الأحيان تكون الأشياء الأكثر تأثيرًا لا تقدر بثمن.
إذا سبق لك تصفح مواقع التواصل الاجتماعي كما يفعل الكثيرون على أساس يومي، فستعرف المنشورات المضحكة والمرحة التي يكتبها الناس.
هذه الطريقة مفضلة بشكل خاص لأنها بسيطة للغاية ولا تتطلب الكثير من الإبداع.
إذا كنت تتابع صفحات معينة مثل صفحات "الميمز"، فيمكنك بسهولة إيجاد طرق لإضحاك زوجتك.
لأخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
هناك الآلاف من الصفحات التي تعرض الصور المثيرة وحتى تلك التي تثقف الجمهور بشكل احترافي حول مختلف احتياجات الصحة الجنسية مثل Sex with Emily.
الصور ومقاطع الفيديو طريقة رائعة للتحدث مع زوجتك بإغراء.
يمكنك ببساطة أن ترسل لشريكتك صورًا مختلفة تعكس أفكارك ومشاعرك حول الجنس وكيف تريد أن تكون الأمور بينكما.
الجنس مفيد لنا جسديًّا ونفسيًّا.
كما أنه مفيد أيضًا لعلاقاتنا، لذلك من المهم إيجاد طرق للحفاظ على الجنس مرحًا وممتعًا حتى لا يصبح رتيبًا أو روتينيًّا.
في الواقع، كلما كان الجنس أمتع، زاد احتمال رغبتك فيه.
يرتبط الرضا الجنسي ارتباطًا وثيقًا بتجربة التجديد المشتركة، لا سيما في العلاقات الملتزمة طويلة الأمد، لذلك لا تدع نفسك تقع في الملل.
أحضر ألعابًا إلى غرفة النوم وابحث عن طرق لمغازلة شريكتك تثير كلاكما.
تأكد من أنها تعرف مدى تقديرك لها ومدى جاذبيتها، وخذ وقتك حقًّا في استكشاف جسدها وإسعادها.
غير بين الأوضاع التي تستخدمها واستعن بالمساعدة عند الحاجة، مثل استخدام بخاخات التأخير لجعل الجنس يستمر لفترة أطول.
أفكار إضفاء الإثارة على حياتك الجنسية لا يجب أن تكون أشياء تبدو مجنونة أو مستحيلة بالنسبة لك - تذكر أن أشياء مختلفة تناسب أشخاصًا مختلفين، وأن ما هو جديد ومثير لشخص ما قد يبدو مملًّا للآخرين.
لا بأس - هذه ليست منافسة!
ما يهم هو بذل الجهد والاستمرار في التنويع والتجديد.
التجديد أحد البوابات لحياة جنسية وعلاقة أسعد.
Dr. Justin Lehmiller is a social psychologist and Research Fellow at The Kinsey Institute. He is author of the blog Sex and Psychology and the popular book Tell Me What You Want: The Science of Sexual Desire and How It Can Help You Improve Your Sex Life. He is also a prolific researcher who has published more than 50 academic works, including a textbook titled The Psychology of Human Sexuality that is used in college classrooms around the world. Dr. Lehmiller is one of the media's go-to experts on sex and has been interviewed by The Wall Street Journal, The New York Times, and CNN; he has also appeared on dozens of radio, podcast, and television programs.
Absorption Pharmaceuticals LLC (Promescent) has strict informational citing guidelines and relies on peer-reviewed studies, academic or research institutions, medical associations, and medical experts. We attempt to use primary sources and refrain from using tertiary references and only citing trustworthy sources. Each article is reviewed, written, and updated by Medical Professionals or authoritative Experts in a specific, related field of practice. You can find out more about how we ensure our content is accurate and current by reading our editorial policy.
Lehmiller, Justin. “Https://Www.Sexandpsychology.Com/Blog.” Https://Www.Sexandpsychology.Com/Blog, sex and psychology, 25 Sept. 2017, www.sexandpsychology.com/blog/2017/9/25/how-sexual-satisfaction-changes-in-long-term-relationships.
Frederick, David, et al. “Https://Digitalcommons.Chapman.Edu/Cg.” Https://Digitalcommons.Chapman.Edu/Cg, Digital Commons, 22 Feb. 2016, digitalcommons.chapman.edu/cgi/viewcontent.cgi?article=1074&context=psychology_articles.
S Sutton, Kate, et al. “Https://Pubmed.Ncbi.Nlm.Nih.Gov.” Https://Pubmed.Ncbi.Nlm.Nih.Gov, Pub Med, 9 Jan. 2012, pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/22082320.
M Simon, Ross, et al. “Https://Www.Jsm.Jsexmed.Org/Article.” Https://Www.Jsm.Jsexmed.Org/Article, Sexual Medicine, 1 May 2015, www.jsm.jsexmed.org/article/S1743-6095%2815%2931011-0/fulltext.
“Https://Digitalcommons.Chapman.Edu/Cgi.” Https://Digitalcommons.Chapman.Edu/Cgi, Digital Common, 22 Feb. 2016, digitalcommons.chapman.edu/cgi/viewcontent.cgi?article=1074&context=psychology_articles.
Waldron, Stephen. “Https://Www.Spsp.Org/News-Center.” Https://Www.Spsp.Org/News-Center, SPSP, 17 Nov. 2015, www.spsp.org/news-center/press-releases/sex-frequency-study.
Heather, Morton. “Https://Open.Library.Ubc.ca/Soa.” Https://Open.Library.Ubc.ca/Soa, Open Collections, 1 Jan. 2016, open.library.ubc.ca/soa/cIRcle/collections/ubctheses/24/items/1.0305827.
reviews
Your Cart Is Empty