لا ينبغي لممارسة الجنس الفموي المذهل مع شريكتك أن تكون أمرًا معقدًا!
إرضائها بفمك موهبة مرغوبة يمكنها تحسين حياتك الجنسية بشكل كبير - ونعم، يمكنكتعلم هذه المهارات!
طريقة كيفين طريقة خاصة من الجنس الفموي تَعد بتحقيق النشوة الجنسية في وقت قياسي.
في حين أن كل امرأة تختلف عندما يتعلق الأمر بتحقيق النشوة أثناء المتعة الجنسية، فمن المهم التأكد من أن مهاراتك الجنسية الفموية الأساسية استثنائية ومثيرة لها كما ينبغي.
بمجرد إتقانك للأساسيات، سيكون لديك أساس متين يمكنك البناء عليه أثناء استكشاف تقنيات وحركات الجنس الفموي الجديدة.
عندما يتعلق الأمر بأي نوع من الجنس، فإن التجديد مثير للغاية.
جعلها تبلغ النشوة الجنسية بحركات فموية جديدة ليست استثناء... وسوف تساعدك أيضًا في الوصول إلى مكانة أسطورة الجنس.
طريقة Kivin سهلة التعلم ويمكن أن تعزز أسلوبك في ممارسة الجنس الفموي لمنحها المتعة والإثارة التي تستحقها.
أسئلة وأجوبة سريعة
عادةً ما يبلغ الناس عن قدرتهم على إحضار شريكاتهم إلى هزة الجماع في حوالي 5-10 دقائق باستخدام طريقة كيفين. ومع ذلك، أفاد البعض بتحقيق النشوة الجنسية في أقل من 2-3 دقائق.
لا، طريقة كيفين في الأساس مجرد تحفيز فموي جانبي للمهبل. هذه بالتأكيد تقنية تستحق أن تأخذ الوقت الكافي للتعلم، ثق بنا!
لا بأس في ذلك. قد يكون هذا بسبب عدة عوامل ولكن كما هو الحال مع أي شيء فالتدرب يؤدي إلى الإتقان. لذا، إذا كانت شريكتك تتقبلها وتستمتع بها، ولكنها لم تبلغ نشوتها، فقد تحتاج فقط إلى مزيد من التدريب.
من كيفين هذا، وكيف أصبح ماهرًا جدًّا في ممارسة الجنس الفموي؟
الحقيقة أن لا أحد يعرف بالضبط من أين تأتي طريقة المتعة هذه.
ذُكرت طريقة كيفين في عدد من مجلة The Atlantic في عام 2003 في مقال حول "أسبوع الجنس في جامعة ييل"، وهو أسبوع أكاديمي في جامعة ييل موجه نحو استكشاف النظريات حول الجنس.
يمكنك أيضًا إيجادها في مواقع الويب المختلفة ذات الموضوعات الجنسية، ومناقشات البودكاست، والمدونات المختلفة، وحتى في بعض الكتب عن الصحة والعافية الجنسية.
المصطلح نفسه له أصل ما في موقع Reddit منذ ما يقرب من خمسة عشر عامًا، حيث ناقشه منتدى كبير من الأشخاص باستفاضة.
أكد الآلاف من الأشخاص شخصيًّا مدى نجاح طريقة الجنس الفموي هذه في إنتاج نشوة تخدر العقل وتهز الساق.
لكن معرفة الجذور الحقيقية لطريقة كيفن لا يزال لغزًا.
يسميها بعض الناسد حيلة الجنس الفموي، والجنس الفموي الجانبي، ويشير آخرون إلى التقنية على أنها واجبة التعلم.
الخبر السار هو أن الطريقة من المفترض أن توصل المرأة إلى هزة جماع في غضون 5-10 دقائق. يدعي البعض أنها تعمل في أقل من 2-3 دقائق. رائع!
بالطبع، نظرًا لأن جميع النساء مختلفات، ولا تعتمد هزات الجماع بالضرورة على التحفيز الجسدي فقط، فيمكن أن يختلف معدل نجاحك باستخدام طريقة كيفين، اعتمادًا على شريكتك، والظروف، والعديد من العوامل الأخرى.
الطريقة الوحيدة التي ستعرف بها ما إذا كانت تعمل هي تجربتها!
كيف تؤدي طريقة كيفين
1. تطبيق الوضع الصحيح
راحتها أساسية عندما يتعلق الأمر بأي نوع من الأوضاع الجنسية ، لذلك لا تخجل وتأكد من حصولها على جميع الوسائد التي تحتاج إليها.
بمجرد أن تستقر، يمكنها التركيز فقط على الأحاسيس التي تقدمها، مما يزيد من فرصك في الوصول إلى نشوتها.
إذا كنت لا تحب وضع ساقها على ظهرك لأن ذلك غير مريح بالنسبة لك أو يقيد حركتك، فقط اطلب منها رفع ركبتها أو ساقها برفق على صدرها.
عندما تثار، ينبغي أن تشعر أو ترى:
بظرها ينتفخ قليلًا ويخرج من تحت غطاء البظر
نتوءان صغيران على جانبي غطاء البظر بحجم حبة أرز صغيرة. هذه تسمى "نقاط K"
انتصاب الحلمات
إذا كان من الصعب عليك الوصول إلى بظرها، فقد يتطلب الأمر القليل من اللعب اللطيف لإثارتها بدرجة كافية حتى يكون لسانك وفمك أكثر فاعلية أثناء طريقة كيفين.
انتبه إلى لغة جسدها، مثل:
رفع الوركين نحو فمك
تمرير يدها على مؤخرة رأسك
الأصوات التي قد تحدثها أثناء جلسة الجنس الفموي
هذه كلها مؤشرات جيدة لمعرفة ما إذا كانت تستمتع أم لا.
2. ركز على لسانك
حركة لسانك أمر حيوي لنجاح طريقة كيفين.
ابدأ باللعق أفقيًّا ، بدلًا من اللعق لأعلى ولأسفل.
استخدم مساحة سطح لسانك بالكامل، وليس فقط طرفه، لتغطية المزيد من مناطقها الحساسة في نفس الوقت، ولا تخجل من استخدام شفتيك لامتصاص الشفرين والبظر برفق وتقبيلهما أيضًا.
استخدم بعض الاختلافات في كيفية لعقها لتجربة الأفضل بالنسبة لها.
يمكن أن تكون يديك حرة أيضًا في استخدام أصابعك لاستكشاف مهبلها، ومنطقة العجان الحساسة، وحتى فتحة الشرج، إذا كانت تستمتع بهذا الشيء.
لتسهيل الوصول إلى فرجها، اسأل شريكتك عما إذا كانت مرتاحة لرفع إحدى ساقيها إلى صدرها ووضعها على كتفك أو ظهرك.
إنه أسهل مما تعتقد عندما تجربها شخصيًّا مع شريكتك!
عندما يتعلق الأمر بالتموضع، فقد ترغب أيضًا في محاولة القدوم إما من الجانب الأيسر أو الأيمن.
لدى معظم النساء حساسيات مختلفة على جانبي الفرج. قد تحس بإحساس أفضل بكثير من غيره، أو قد تشعر شعورًا رائعًا في كلتا الحالتين.
اسألها عن الجانب الأفضل بالنسبة لها، أو جرب كلا الجانبين لاكتشاف ما يناسبها.
هل طريقة كيفين تستحق التجربة؟
قطعًا! ليس لديك ما تخسره، وستكسب المتعة والتعلم.
استكشاف جسدها أمر ممتع ويساعدك على إيجاد طرق جديدة لتحفيزها، مما قد يؤدي أيضًا إلى زياد الحميمية بينكما.
لا تحتاج إلى أي ألعاب أو معدات إضافية لتجربة طريقة كيفين... فقط أحضر فمك!
ليست هناك حاجة للخروج وشراء أرجوحة جنسية لإضفاء الإثارة على حياتك الجنسية ( لكن لا تتردد في الحصول على واحدة، إذا كنت تريدها...)
إذا كان بإمكانك أن تجعل شريكتك تشعر بمزيد من المتعة وتعظيم احتمالية بلوغ النشوة بطريقة جديدة، وربما حتى في فترة زمنية أقصر مما قد تستغرقه طريقة الجنس الفموي المعتادة، فإن طريقة كيفين تستحق التجربة بالتأكيد.
لا تنس أن الجميع مختلفون. الطريقة الوحيدة لمعرفة ما إذا كانت شريكتك ستستمتع بطريقة كيفين هي تجربتها.
إذا لم يؤدِّ ذلك إلى بلوغها هزة الجماع، فعلى الأقل ستكونا قد قضيتما بعض الوقت معًا لتجربة شيء جديد يركز على سعادتها والتواصل معها بشكل وثيق.
وإذا نجحت، فلديك الآن مهارة أخرى تضيفها إلى مجموعة مهاراتك للجنس الفموي.
ماذا تتوقع من طريقة كيفين؟
بينما قد تحاول تجربة طريقة كيفين عليها لجعلها تصل إلى النشوة الجنسية، فاحرص على عدم ممارسة أي ضغط عليها للوصول إلى ذروتها.
إذا شعرَت بالضغط، فقد تركز بشكل كبير على هدفك وجعلك تشعر بالإنجاز، بدلًا من مجرد الاسترخاء والاستمتاع بمتعة منحها جلسة جنسية فموية ممتعة.
أفضل شيء جعلها تسترخي، وجعل جلسة الجنس الفموي تتمحور حول سعادتها.
تكون التجربة الجنسية ممتعة للغاية لكلاكما عندما لا يكون هناك ضغط على أي منكما.
فقط انطلق مع التيار وجرب بعض الحركات الجديدة عليها واستمتع باللحظة. إذا حدثت هزة الجماع، فهذا رائع!
ولكن إذا لم يحدث ذلك، فلا تخيب أملك.
التدريب يؤدي إلى الإتقان، وفي أثناء ذلك، فإن التواصل مع بعضنا البعض ومعرفة المزيد عن جسدها ورغباتها هو الأهم... كل ذلك يمكن أن يزيد من سعادتك في المرة القادمة التي تلعبان فيها معًا.
لتلخيص كل شيء
هل أنت مستعد لتجربة طريقة كيفين مع شريكتك؟
نأمل أن تكون تقنية الجنس الفموية هذه ثورية كما يدعي بعض الناس.
في كلتا الحالتين، تجربة شيء جديد حل مثالي ويمكن أن ينتج عنه نتائج المثيرة.
Lexi Sylver is the Montreal-based erotica author of "Mating Season" and "All the Queen’s Men". She is also the producer and host of "Cocktails and Erotic Tales" as well as her "Swinging 101" webinar series. As an entrepreneur, advocate, educator, podcaster, public speaker and coach for ethical non-monogamy and sexual empowerment, she regularly contributes articles about sexuality and relationships to ASN Lifestyle Magazine, SDC.com and her personal blog, among other places. Her mission is to promote empowerment and education by guiding you to shamelessly explore your sexuality. Get Lexual at lexisylver.com
Sources:
Absorption Pharmaceuticals LLC (Promescent) has strict informational citing guidelines and relies on peer-reviewed studies, academic or research institutions, medical associations, and medical experts. We attempt to use primary sources and refrain from using tertiary references and only citing trustworthy sources. Each article is reviewed, written, and updated by Medical Professionals or authoritative Experts in a specific, related field of practice. You can find out more about how we ensure our content is accurate and current by reading our editorial policy.
Debby Herbenick, Tsung-Chieh (Jane) Fu, Jennifer Arter, Stephanie A. Sanders & Brian Dodge. 2017 August 09. Women's Experiences With Genital Touching, Sexual Pleasure, and Orgasm: Results From a U.S. Probability Sample of Women Ages 18 to 94. Taylor & Francis Online. https://www.tandfonline.com/doi/abs/10.1080/0092623X.2017.1346530. Accessed 26 Jan 2022.
Bhardwaj, Nikita. 2020 April 09. Your ‘Vagina’ Is Actually the Vulva and Here Is What You Need to Understand about Its Anatomy. Healthshots. www.healthshots.com/intimate-health/feminine-hygiene/your-vagina-is-actually-the-vulva-and-here-is-what-you-need-to-understand-about-its-anatomy. Accessed 26 Jan 2022.
Rosenbaum, Ron. 2003 January 01. Sex Week at Yale. The Atlantic. www.theatlantic.com/magazine/archive/2003/01/sex-week-at-yale/378517. Accessed 26 Jan 2022.
The Content is not intended to be a substitute for professional medical advice, diagnosis, or treatment. Always seek the advice of your physician or other qualified health provider with any questions you may have regarding a medical condition.
